الداء والدواء من ص: ٢٤٨ إلى ص: ٢٧٢

ومن عقوبات المعاصي: أنها تباعد عن العبد وليَّه، وأنفعَ الخلقِ له، وأنصحَهم له، ومَن سعادتُه في قربه منه، وهو ــــــــــــــــ

• الشيطان الرجيم

• القريب الشفيق

• الصاحب الصدوق

• المَلَك الموكل به

﴿إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (٣٠) نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ﴾ الملائكة تتولى المؤمن في

• حياته

• موته

• بعثته

• جميع ما سبق

الذنوب مضادة لـ

• غذاءٍ من الإيمان والأعمال الصالحة

• استفراغ بالتوبة النصوح

• ترك استعمال ما يضادّ الصحة

• جميع ما سبق

أي العبارتين أصح

• الملائكة تتأذّى مما يتأذّى منه بنو آدم

• بنو آدم يتأذون مما تتأذى منه الملائكة

فما كان الوازع عنه طبيعيًّا وـــــــــــــــ اكتفى فيه بالتحريم مع التعزير ولم يرتّب عليه حدًّا كأكل الرجيع، وشرب الدم، وأكل الميتة. وـــــــــــــــ رتّب عليه من العقوبة بقدر مفسدته وبقدر داعي الطبع إليه.

• ما كان في الطباع داعٍ إليه - ليس في الطباع داعٍ إليه

• ليس في الطباع داعٍ إليه - ما كان في الطباع داعٍ إليه

لا يكاد الربّ تعالى يجمع على عبده بين العقوبة القدرية والشرعية، إلا إذا لم تفِ إحداهما برفع موجَب الذنب ولم تكفِ في زوال دائه

• عبارة غير صحيحة

• عبارة صحيحة

أي العبارتين غير صحيحة

• إذا عُطِّلت العقوبات الشرعية استحالت قدريةً

• إذا عُطِّلت العقوبات القدرية استحالت شرعية

قال الإِمام أحمد: لا أعلم بعد القتل ذنبًا أعظم من ــــــــــــ

• الربا

• الزنى

• الشرك

• العقوق

أي العقوبات القدرية أشد

• عقوبة القلوب

• عقوبة الأبدان والأموال

مضرة الذنب

• تقارنه

• تأتي بعده بقليل

• تأتي بعده بمدة

• جميع ما سبق