التقويم الختامي ( الإيمان بالغيب )

اختر الإجابتين الصحيحتين:

 

كيفَ يخطِّطُ المؤمنُ ويستعدُّ لقيامِ السَّاعةِ؟

• يسارِعُ لإنفاقِ مالِهِ قبلَ فواتِ الأوانِ

• يستثمرُ وقتَهُ في طاعةِ اللَّهِ تعالى

• يصرِفُ تفكيرهُ عنهُ لأنَّهُ أمرٌ واقعٌ لاَ مَحَالَه

• يوازنُ بينَ العملِ والطَّاعةِ

اختر الاجابتين الصحيحتين: 

 

ما الآثارُ السلبيَّـةُ الَّتي تلحقُ بمنْ يذهبُ للعرّافينَ أو يسألُهمْ عمّا سيحدثُ لهُ في المستقبلِ؟

• مواجهةُ التَّحدِّياتِ

• التَّغَلُّبُ على المشاكِلِ

• الإضرارُ بالعقيدةِ

• التَّعرُّضُ للنَّصبِ

اخترِ الإجابَةَ الصَّحيحَةَ:

 

أيٌّ  مما يلي مِنْ مفاتيحِ الغَيبِ الخَمْسةُ؟

• علمُ مَا فِي الْبَحْرِ

• علمُ نباتِ الأرضِ

• علمُ نزول المطرِ

• علمُ مَا فِي الْبَرِّ

اخترِ الإجابَةَ الصَّحيحَةَ:

 

ما الغايةُ من تصوير القرآن الكريم لأهوال الساعةِ وأحداثِها؟

• ليزرعَ في قلبِ المؤمنِ الرَّهبةَ منْ أهوالِ يومِ القيامةِ

• ليعلمَ المؤمنُ ما سيشاهِدُ منْ أحداثٍ في الآخرةِ

• ليُبيِّنَ للمؤمنينَ قدرة اللَّهِ تعالى في خَلقِهِ

• ليستعدّ المؤمن بأحسنِ الأعمالِ وأشرفِ الخصالِ

اخترِ الإجابَةَ الصَّحيحَةَ:

 

ما نوعُ الغيبِ المذكور في الآيةِ؛ قال تعالى: {قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ } [النمل : 65]؟

• غيبٌ أخرويٌّ

• غيبٌ عــــامٌّ

• غيبٌ مُطـــلَقٌ

• غيبٌ نِسبيٌّ

 

اخترِ الإجابَةَ الصَّحيحَةَ

  التّصديقُ الجازِمُ بِكُلِّ المغيباتِ، الّتي جاء بِها الوَحيُ دونَ تردُّدٍ أوْ شكٍّ.

• الترقُّبُ للغَیْبِ

• التوقعُ للغَيْبِ

• التطلعُ للغيبِ

• الإيمان بالغَیْبِ

التعبيرُ بِالمفاتيحِ عن أُمورِ الغيْبِ مِن

  ، حيْثُ شُبِّهتِ الأُمور المُغيّبة عنِ النّاسِ بِالمتاعِ النّفيسِ الّذي يُدّخَرُ بِالمخازِنِ والخزائنِ المستوثقِ عليها بِأقفالٍ ، بِحيْثُ لا

يعلم ما فيها إلّا الّذي بيَدِهِ مفاتيحُها.

من ؟

• بابِ التّوريَةِ

• بابِ الجِناسِ

• بابِ الطّباقِ

• بابِ التّشبيهِ

اختر الإجابةَ الصَّحيحةَ

 

الْعَلاقَةُ بَيْنَ الْإيمَانِ بِالْغَيْبِ وَأَرْكَانِ الْإيمَانِ السِّتَّةِ، أنَّ الايمانَ بِالْغَيْبِ  

  الْإيمَانَ بِالْأَرْكَانِ السِّتَّةِ لِأَنَّ الْأَرْكَانَ السِّتَّةَ كُلُّهَا غَيبِيَّ

• يتبعه

• يلحقه

• يسْبِقُ

اخْتَرِ الإجابةَ الصَّحيحَةَ:

 

ما الموضوعُ الذي بَيَّنَتْـهُ هذه الآيةُ؛ قال تعالَى: {إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ}[لقمان: 34]؟

• مُفَاتِحُ الْغَيْبِ

• مفهومُ الغيبِ

• أَقْسَامُ الْغَيْبِ

• الإيمانُ بالغيبِ

اخترِ الإجابَةَ الصَّحيحَةَ:

 

ما الذي يعدُّ مثالًا على اسْتِخْدامِ أدواتِ المَعرِفَةِ في الأمورِ العقليةِ؟

• الاستدلالُ على وجودِ اللهِ تعالى بالتأملِ في مخلوقاتِهِ

• الاسْتِدْلالُ على وُجودِ اللَّهِ تَعالَى بأدلةِ القرآن والسنة الثابتةِ

• الاستدلالُ على وُجودِ اللَّهِ تَعالَى بالأدلةِ النَّقليةِ الثّابتَـةِ

• الاسْتِدْلالُ على وُجودِ اللَّهِ تعالَى بالأدلةِ السَّمعِيَةِ الثَّابِتَةِ