POSTEST QIRA'AH BAB IV SEJARAH PERADABAN ISLAM

اَلْحَضَارَةُ الْإِسْلَامِيَّةُ تَشْتَمِلُ عَلَى جَمِيْعِ أَطْرَافِ الْحَيَاةِ،

وَتَنْبَثِقُ مِنْ مَجَالَّاتٍ مُتَنَوِّعَةٍ مِنْهَا فِيْمَا يَلِيْ، إِلَّا

• ‌  مَجَالُ الدِّيْنِي

• مَجَالُ الْاِقْتِصَادِي

• مَجَالُ الْأَفْلَامِ

• مَجَالُ الْعُلُوْمِي

• مَجَالُ الْاِجْتِمَاعِي

اَلْعِبَارَةُ التَّالِيَةِ الصَّحِيْحَةِ وَفْقًا لِنَصِّ الْقِرَاءَةِ عَنِ الحضارة الإسلامية هِيَ

• اَلْحَضَارَةُ الْإِسْلَامِيَّةِ تَشْتَمِلُ عَلَى الْمَجَالِ الدِّيْنِي فَقَطْ

• لَيْسَ الْاِجْتِمَاعِي مَجَالٌّ مِنْ مَجَالَّاتِ الْحَضَارَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ

• مِنْ أَشْهَرِ الْعُلَمَاءِ الْمُسْلِمِيْنَ فِيْ عِلْمِ الرِّيَاضِيَّاتِ جَابِر ابْنِ حَيَّان

• اِبْنُ سِيْنَا مِنَ الْعُلَمَاءِ الْمُسْلِمِيْنَ الْمَشْهُوْرِيْنَ فِيْ عِلْمِ الطِّبِّ

• اِنْتَشَرَ الْإِسْلَامُ فِيْ عَهْدِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِيْنَ إِلَى إِفْرِقِيَّا وَالْأَنْدَلُسِ

بَدَأَتِ الْحَضَارَةُ الْإِسْلَامِيَّةِ فِيْ عَهْدِ رَسُوْلِ اللهِ ﷺ بـِــ

• انْتِشَارِ الظُّلْمِ

• انْتِشَارِ الْإِسْلَامِ وَالدَّعْوَةِ إِلَيْهِ

• انْتِشَارِ السَّلَامِ

• انْتِشَارِ الدَّعْوَةِ إِلَيْهِ

• انْتِشَارِ  الْعَدَالَةِ

جَابِرُ بْنِ حَيَّان وَيَعْقُوْبُ بْنِ إِسْحَاق الْكِنْدِي مِنْ عُلَمَاءِ الْمُسْلِمِيْنَ فِيْ عِلْمِ

• الْفِيْزِيَاءِ

• الرِّيَاضِيَاتِ

• الْكِيْمِيَاءِ

• الطِّبِّ

• الْجُغْرَافِيَّةِ

    رَتِّبِ الْكَلِمَاتِ الْآتِيَةِ لِتُصْبِحَ جُمَلًا مُفِيْدَةً !

اِنْتَشَرَتِ  -  الْإِسْلَامِيَّةُ - الدُّوَلِ - فِيْ عَهْدِ - الْحَضَارَةُ - وَالْمَمَالِيْكِ – إِلَى إِفْرِقِيَّا وَالْأَنْدَلُسِ وَشَرْقِي  أَسِيَا

• اِنْتَشَرَتِ الْحَضَارَةُ الدُّوَلِ فِيْ عَهْدِ الْإِسْلَامِيَّةُ وَالْمَمَالِيْكِ إِلَى إِفْرِقِيَّا وَالْأَنْدَلُسِ وَشَرْقِي  أَسِيَا

• اِنْتَشَرَتِ الْإِسْلَامِيَّةُ الْحَضَارَةُ الدُّوَلِ وَالْمَمَالِيْكِ فِيْ عَهْدِ إِلَى إِفْرِقِيَّا وَالْأَنْدَلُسِ وَشَرْقِي  أَسِيَا

• إِلَى إِفْرِقِيَّا وَالْأَنْدَلُسِ وَشَرْقِي  أَسِيَا اِنْتَشَرَتِ الْإِسْلَامِيَّةُ الْحَضَارَةُ فِيْ عَهْدِ الدُّوَلِ وَالْمَمَالِيْكِ

• اِنْتَشَرَتِ الْإِسْلَامِيَّةُ الْحَضَارَةُ   إِلَى إِفْرِقِيَّا وَالْأَنْدَلُسِ وَشَرْقِي  أَسِيَا فِيْ عَهْدِ الدُّوَلِ وَالْمَمَالِيْكِ

• اِنْتَشَرَتِ الْحَضَارَةُ  الْإِسْلَامِيَّةُ فِيْ عَهْدِ الدُّوَلِ وَالْمَمَالِيْكِ إِلَى إِفْرِقِيَّا وَالْأَنْدَلُسِ وَشَرْقِي  أَسِيَا