أوَلًا:الْفَهْم والاستيعاب
اِقْرَ النّصّ الآتِي، ثُمّ أَجِبْ عَلى الأَسْئِلَةِ الْتِي تَلِيْه:
" كَانَتْ سَلْمَى تَجْلِسُ سَعِيدةً عَلى مَقْعَدٍ حَجَرِيّ في سَاحَةِ الْمَدْرَسَةِ، رَأَتْ مُعلِّمَةَ اللّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ تَسٍيْرُ فِي الْمَمَرّ، فَتَذَّكَّرَتْ وَصَاحَتْ لَقَدْ نَسِيْتُ أَنْ أكْتُبَ الْواجِبَ، مَاذَا سَأَفْعَلُ؟ رَدّتْ هِنْدُ أَخْبِريْهَا أَنَّكِ نَسِيتِ واعْتَذِرِي لَهَا، وَقَالَتْ لِلَيْلَى: لاَ دَاعِيَ لِكِلّ هَذَا الْهَلَعِ، اكْذِبِي كِذْبَةً بَيْضاءَ أَخْبِريْهَا أنَّ أُمَّكِ كَانَتْ في الْمُسْتَشْفَى وَكُنْتِ تَعْتَنِيْنَ بَأَخِيْكِ الصَّغِيْرِ، . رَفَضَتْ سَلْمَى ذَلِك، وَقَالَتْ: سَأَقُولُ لِلْمُعَلِّمَةِ الصِّدْقَ
أَيْنَ كَانَتْ سلمى تَجلِسُ ؟ -