" نام تواق ولم يصحو من نومه إلا على صوت طائر جميل، فحيّاه مبتسما ثمّ قال له :

أيها الطائر احملني لأعلى الشجرة.

- لماذا أيها الحجر؟

- أريد أن أكون قريبا من السماء.

- لعلك تسقط.

- لست أخشى السقوط..

- لماذا يريد تواق أن يحمله الطائر إلى السماء؟

• ليستمتع برؤية الأرض من أعلى.

• يريد أن يكون رائد فضاء

• يريد أن يكون نجما في السماء.

أيها الطائر ، احملني لأعلى الشجرة .

ما نوع الأسلوب؟

• إنشائي

• خبري

" لعلّك تسقط"

نوع خبرلعلّ :

• مفرد

• جملة اسمية

• جملة فعلية

بعد أن هدأ الإعصار ، استقر تواق :

• في قاع البحر

• فوق الشجرة

• في جيب الصبي

لماذا قالَ خابي هذهِ العبارةَ: "لكنّي ما زلْتُ أشكُّ فيما قالَـهُ حجرُ الحكمـةِ، لعلّـهُ يبالغُ"؟

• لأنَّـهُ قويٌّ قادرٌ على المجازفـةِ

• لأنَّـهُ خائفٌ من المجازفـةِ.

• لأنّـهُ يريدُ أنْ يبدأَ بالمجازفـةِ.

قالَ خابي عن الصّبيِّ: أشعرُ بأنّهُ طيّبٌ ومسالمٌ.

قالَ توّاقٌ: مهما يكن، فأنا لن ألبثَ في جيبِـهِ طويلًا.

قالَ خابي: ماذا تقولُ؟ هل تنوي الخروجَ؟

قالَ توّاقٌ: نعم؛ فلننطلقْ غدًا ولنكتشفِ العالمَ سويًّا.

 يدلُّ الحوارُ السّابقُ على

• قوّة خابي و توّاق

• ضعفُ توّاق و استِسْلام خابي

•  طموحِ توّاقٍ واستسلامِ خابي.

لماذا كانَ يظنُّ خابي أنَّـهُ حجرٌ نادرٌ؟

• لأنَّ الصَّبيَّ وضعـهُ في علبـةٍ معدنيّـةٍ.

• لأنَّ الصَّبيَّ رماهُ من النّافذةِ.

• لأنَّ الصَّبيَّ كسّرهُ وحوَّلَهُ إلى ذرّاتٍ متطايرةٍ.

"ما أجملكَ من حجرٍ! أنتَ لا تشبـهُ الحجارةَ".

متى قالَ العصفورُ هذا الكلامَ لتوّاقٍ؟ 

• عندما تحطّمَ توّاقٌ وسقطَ على الأرضِ.

• عندما تحوّل توّاقٌ إلى قطعة ألماسٍ.

• عندما ارتفعَ توّاقٌ إلى حضنِ الشّجرةِ العاليةِ.