قصيدة في عيد الأم

الصورة الجميل في قول الشاعر: ( أَهَبْتُ بالشِّعْـــــــــــرِ أَنْ .... هيّا فَلَبَّانـــــــي)

• شبّه الشّاعر الشِّعرَ بالإنسان الذي يناديه ليعينه على نظم الشعر فيستجيب لطلبه، وسر جمال الصّورة يكمن في إبـــــــــــــــــــراز المعنى من خلال التشخيص.

• شبّه الشّاعر الإنسان باشعر الذي يناديه ليعينه على نظم الشعر فيستجيب لطلبه، وسر جمال الصّورة يكمن في إبـــــــــــــــــــراز المعنى من خلال التشخيص.

• شبّه الشّاعر الشِّعرَ بالإنسان الذي يناديه ليعينه على نظم الشعر فيستجيب لطلبه، وسر جمال الصّورة يكمن في إبـــــــــــــــــــراز المعنى من خلال التجسيد.

مرادف كلمة أَهَبْتُ

• نادَيْتُ

• طَلَبْتُ

• استنجدتُ

• كل ما سبق صحيح

: الفكرة العامّة للقصيدة

• الاحتفال بيوم الأُمّ و تكريمها، وبيان فضلها ودورها في حياة الأبناء.

• بهجة الشّاعر بمناسبة يوم الأُمّ

• مظاهر حب الأُمّ لأبنائها، و تحمّلها الصّعاب في سبيل راحتهم.

• الأُم أصل الحياة و سرُّ الوجود و أفضالها لا تُحصى.

جمع كلمة رَوضتها

• أروضتها

• رياضها

• رواضها

يتحدث الشاعر في هذه القصيدة عن مشاعره الصادقة التي جعلته يستنجد بالشّعر ويطلبه ليعبر من خلاله عن مناسبة عيد الأمّ

• صواب

• خطأ

ينادي الشّاعر أُمّه ليُخبرها

• أن يطلب منها العقو

• أن يخبرها عن همومه

• أنه يريد شيئا ما

• أنّه لا يستطيع أنْ يسدّ بعضًا من أفضالها

الصورة الجميلة في قول الشاعر: (لَباتَ طَرْفُــــــــــــــــــــــكِ مُضْنًى غَيْرَ وَسْنانِ )

• شبّه الشّاعرُ الإنسان بالعين الذي يجافيه النوم فيسهر الليل وسر جماله التشخيص

• شبّه الشّاعرُ العَيْنَ بالإنسان الذي يجافيه النوم فيسهر الليل وسر جمالها التشخيص

• شبّه الشّاعرُ العَيْنَ بالإنسان الذي يجافيه النوم فيسهر الليل وسر جمالها التجسيد

يوحي قول الشاعر (أعماق وجداني)

• توحي بشدّة الحبّ .

• توحي بشدّة القرب.

• توحي بشدّة الفخر.

يوحي الفعل (صَدَحْتُ)

• توحي بالقوة

• توحي باالنشاط والحيوية.

• توحي بالحزن والألم الصوت الشّجي الطّرب.

• توحي بالفرح والسرور و الصوت الشّجي الطّرب.