السُّؤال الأوُّل: اقْرَإ الفِقْرَةَ، ثُمَّ أَجِبْ عَنِ الْأَسْئِلَةِ الآتِيَةِ:-
هَلْ أنْتَ طَبيبٌ؟ أوْ مُهَنْدِسٌ؟ أو مُعَلِّمٌ؟ أوْ مُحْاسِبٌ؟
لا يُهِمُّ نَوْعُ التَّخْصُّصِ، فَالتَّخَصُّصَاتُ كُلُّهَا مُتَوَفِّرَةٌ، المُهِمُّ أنْ تُؤَدِّيَ عَمَلَكَ بِنَشْاطٍ.
نَسْتَقْبِلُ جَمِيعَ طَلَبَاتِ التَّوْظِيفِ فِي أيِّ وَقْتٍ مِنْ أيَّامِ هَذَا الأُسْبُوعِ، وَسَوْفَ تَكُونُ الْمُقابَلَاتُ كُلُّهَا فِـي الأُسْبُوعِ الأَوَّلِ مِنَ الشَّهْرِ الْقَادِمِ.
الأَوْلَوِيَّةُ لِحَامِلِي شَهَادَةِ الْمَاجِسْتِير وَالدُّكْتوراه.
الخِبْرَةُ لَيْسَتْ مَطْلُوبَةً.
الأَشْخَاصُ الّمَقْبُولُونَ فِي الوَظائِفِ يَقْومُونَ بِعَمَلِ فُحُوصَاتٍ طِبِّيَةٍ لِمَعْرِفَةِ إِذَا كَانُوا قَادِرِينَ عَلى العَمَلِ أَمْ لَا، وَتُعْطَى لَهُمْ شَهَادَةٌ طِبِّيَةٌ الفكرالرئيسة هي