شروط قبول العبادة

من الأدلة على وجوب الإخلاص لله عز وجل في العبادات:

• قوله ﷺ: "إنَّما الأَعمالُ بالنِّيَّات، وإِنَّمَا لِكُلِّ امرئٍ مَا نَوَى

• قوله ﷺ: "الدين النصيحة

• قوله تعالى: (قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ).

أخلص عبادته لله وحده لاشريك له، ولكنه خالف السنة في عبادته، فأحدث عِبادة من عنده ليست في دين الله تعالى.

• المُتَّبِعُ

• المُبْتَدِعُ

• المُشرك

أخلص عبادته لله تعالى وحده لاشريك له، وتمسك بسنَّة النبي ﷺ.

• المُتَّبِعُ

• المُبْتَدِعُ

• المُشرك

لم يحقق شروط العبادة كلها أو بعضها.

• المُبْتَدِعُ

• المُتَّبِعُ

• المُشرك

وجه الدلالة على الإخلاص من قوله تعالى:( قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا (110) الكهف.

• وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا

• فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا

• أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ

هناك شرطان لقبول العبادة هما : 1-الإخلاص لله تعالى 2-المتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم

• صح

• خطأ

العبادة المقبولة : هي العبادة التي نعملها لوجه الله ، كما أمر الله ورسوله دون زيادة ولا نقص

• خطأ

• صح

قال الله تعالى : ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين ) هذه الآية دليل على شرط :

• الإخلاص لله تعالى

• المتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم

معنى الإخلاص لله تعالى هو :

• أن تتابع الرسول صلى الله عليه وسلم في العبادة بدون زيادة ولا نقصان

• عدم الزيادة في العبادة

• أن نؤدي العبادة قاصدين بها وجه الله وحده

الأكل والشرب مع الوالدين يصبح عبادة :

• إذا نوى بذلك أنه من بر الوالدين

• إذا كان رغما عنه وهو غير راغب

• إذا نوى بالأكل والشرب أن يشبع من الطعام

• إذا فعله كعادة يومية